
ابتعد!

في زمن التواصل الاجتماعي كدنا أن نفقد “الصلة”؛ بما هو حقيقي وواصلنا السعي لكل ماليس له علاقة بواقع الحلم والطموح وربما طال ذلك القربى! والآن في زمن ما أسميناه التباعد الاجتماعي ، نعود أدراجنا لنوثق تلك الصلات القريبة بأنفسنا وحقيقة ما نريد؛ لنحافظ على الحياة عبر التماس مع الأرواح القريبة لنا؛ علّنّا نفلح في خلق مسارات حياتية جديدة.